هل كانت الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية موجودة في العصور القديمة؟.. الباحث إبراهيم بدر يكشف الحقيقة

كشف الباحث إبراهيم بدر عن أسرار صادمة حول الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية، وذلك استنادًا إلى وثائق أمريكية سرية مسربة، وهذه الوثائق تكشف عن حقائق مذهلة حول وجود هذه الظواهر الغامضة منذ العصور القديمة، وتلمح إلى علاقة عميقة بينهما، وفيما يلي يستعرض لكم صوت المجلة حديث الباحث إبراهيم بدر عن أسرار صادمة حول الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية.

هل كانت الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية موجودة في العصور القديمة؟

تحدث الباحث إبراهيم بدر عن أسرار الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية قائلاً: طائر سقارة، أحد الألغاز التي حيرت العلماء منذ اكتشافه في عام 1885، وهذا المجسم الذي يبلغ طوله 18 سم يحمل تصميمًا يشبه الطائرات الحديثة، الطائر يحمل نقشًا يُترجم إلى هدية آمون سيد الرياح، وبالرغم من أن البعض اعتبر المجسم طائرًا عاديًا، إلا أن الشكل والغريب لذيله وأجنحته يثير التحدي لفهم وظيفته الحقيقية، ففي حين أن ذيل الطيور الطبيعية يكون أفقيًا، فإن ذيل طائر سقارة مختلفًا للغاية، وهذا ما أثار حيرة العلماء.

وتابع: في عام 2017، صرح وزير الدفاع الكندي بأن الولايات المتحدة حققت تقدمًا ملحوظًا بسبب اتصالاتها بكائنات فضائية، وهو ما يعكس اهتمامًا طويل الأمد بأسئلة تتعلق بوجود هذه الكائنات، فارتبط الخيال العلمي في هوليوود بوجود الكائنات الفضائية في الواقع.

وأكمل: إذا عدنا إلى التاريخ، نجد أن هناك وثيقة مهمة تعود لأكثر من 3500 عام من زمن الملك تحتمس الثالث، الذي أسس أول إمبراطورية في الحضارة المصرية القديمة، وهذه الوثيقة موجودة في الفاتيكان، وذكرت الوثيقة عن إبلاغ الملك بأن السماء كانت مليئة بأجسام فضية دائرية لامعة، وتم تسجيل هذه الواقعة في السنة الثانية والعشرين من حكمه خلال فصل الشتاء.

اقرأ أيضًا.. مفاجأة.. الباحث إبراهيم بدر يكشف أسرار سفينة الملك خوفو وعلاقته بطوفان نوح عليه السلام

وبالنسبة لتسجيلات المتعلقة بوجود الكائنات الفضائية في مصر القديمة فقال إبراهيم بدر، هذه التسجيلات توضح أن فكرة الأجسام الطائرة للمصريين القدماء ليست جديدة، بل تعود لآلاف السنين، مما يعكس مستوى الإبداع والتطور العلمي، الذي بلغه المصريون القدماء، ويمكن اعتبار هذا كنقطة انطلاق للتفكير في مفهوم الكائنات الفضائية وتأثيرها على الحضارات القديمة والتاريخ.